ماكين .. و المجاهدين السوريين .. سيناريو حرب الوكالة الامريكية الافغانية
ان ما فعله الرئيس السورى لهو خطأ منذ البداية فى تعامله مع بداية الثورة السورية و التى اصبحت حربا اهلية يوما ان رفعت الاطراف المتناحرة على بعضها البعض السلاح حتى و ان اختلفت القدرات لطرف عن الآخر و الخطأ الاكبر عندما جعل قيادة الجيش السورى بالكامل حتى صغار القادة هم من العلويين اى اهل الثقة بالنسبة له مما اوقعته هذه الاخطاء فى الوحل و اوقعت سوريا فى مغبة الصراعات الدولية و لم ينحاز الجيش للشعب
لكن ترى من فى الصورة التى اسفل المقال هم السنة الذين ارتضوا الامريكان ان يكونوا ظهيرا لهم و هم الجيش الحر كما يسمونه وهم فى الواقع اخوان سوريا اى امريكا اصبح لها من يحارب لها بالوكالة كما حدث تماما فى الحرب الافغانية السوفتية ابان عهد الاتحاد السوفيتى السابق فكانت مصلحة للامريكان و برنامج من برامج الحرب الباردة بين الروس و الامريكان مثل الصواريخ الكوبية وغيرها حتى تم الايقاع بالدب الروسى حتى تفتت الامبراطورية الروسية العام 1989 على يد الرئيس الروسى جورباتشوف و كان افضل عميل لامريكا حتى اليوم
الصورة يظهر بها جون ماكين مرشح الرئاسة الامريكى السابق و الصهيونى المتعصب
فهل الصهيونى هو من يبحث عن مصلحة سوريا اليوم .
هل اختلفت نظريات الامن القومى ام نعيش عالم الاحلام...شئ غريب
كما يظهر جليا انه بكل اسف السنة يحركونهم الامريكان كما حدث فى العراق ابان الحرب العراقية الايرانية و حالة افغانستان مع الروس و فى النهاية يسلم الامريكان السلطة و الحكم للشيعة و هذا ما وضح جليا بعد اعدام صدام حسين الرئيس العراقى الرجل السنى المنفذ لارادة امريكا ب 8 سنوات حرب ضد ايران ليكافئوه بتدمير البرنامج النووى العراقى بطائرات صهيونية و يعدموا الرجل بعد القبض عليه و فى افغانستان بعد اتحاد الشعب الافغانى و اكثريته السنية ضد الروس و ساندهم الامريكان و بعد دحر الروس تاتى امريكا لتسلم الحكم و السلطة للشيعة فى يد حامد كرزاى الشيعى من الاقلية الشيعية
و الآن ارى بمنتهى الوضوح تلاعب الامريكان باخوان الوطن السورى و الذين هم من اهل السنة و كل’’ له مصلحته لكن هيهات ثم هيهات
سياخذ الامريكان مصلحتهم بعد ان تصبح سوريا اشباح من الماضى مع عدم التئام الجروح ازمنة عديدة
فمن ينفذ ارادة الصهاينة و الامريكان هو الخائن
ماكين مع ما يطلق عليه الجيش الحر و الثوار السوريين
..............................................................
الشامى السنجرى
ان ما فعله الرئيس السورى لهو خطأ منذ البداية فى تعامله مع بداية الثورة السورية و التى اصبحت حربا اهلية يوما ان رفعت الاطراف المتناحرة على بعضها البعض السلاح حتى و ان اختلفت القدرات لطرف عن الآخر و الخطأ الاكبر عندما جعل قيادة الجيش السورى بالكامل حتى صغار القادة هم من العلويين اى اهل الثقة بالنسبة له مما اوقعته هذه الاخطاء فى الوحل و اوقعت سوريا فى مغبة الصراعات الدولية و لم ينحاز الجيش للشعب
لكن ترى من فى الصورة التى اسفل المقال هم السنة الذين ارتضوا الامريكان ان يكونوا ظهيرا لهم و هم الجيش الحر كما يسمونه وهم فى الواقع اخوان سوريا اى امريكا اصبح لها من يحارب لها بالوكالة كما حدث تماما فى الحرب الافغانية السوفتية ابان عهد الاتحاد السوفيتى السابق فكانت مصلحة للامريكان و برنامج من برامج الحرب الباردة بين الروس و الامريكان مثل الصواريخ الكوبية وغيرها حتى تم الايقاع بالدب الروسى حتى تفتت الامبراطورية الروسية العام 1989 على يد الرئيس الروسى جورباتشوف و كان افضل عميل لامريكا حتى اليوم
الصورة يظهر بها جون ماكين مرشح الرئاسة الامريكى السابق و الصهيونى المتعصب
فهل الصهيونى هو من يبحث عن مصلحة سوريا اليوم .
هل اختلفت نظريات الامن القومى ام نعيش عالم الاحلام...شئ غريب
كما يظهر جليا انه بكل اسف السنة يحركونهم الامريكان كما حدث فى العراق ابان الحرب العراقية الايرانية و حالة افغانستان مع الروس و فى النهاية يسلم الامريكان السلطة و الحكم للشيعة و هذا ما وضح جليا بعد اعدام صدام حسين الرئيس العراقى الرجل السنى المنفذ لارادة امريكا ب 8 سنوات حرب ضد ايران ليكافئوه بتدمير البرنامج النووى العراقى بطائرات صهيونية و يعدموا الرجل بعد القبض عليه و فى افغانستان بعد اتحاد الشعب الافغانى و اكثريته السنية ضد الروس و ساندهم الامريكان و بعد دحر الروس تاتى امريكا لتسلم الحكم و السلطة للشيعة فى يد حامد كرزاى الشيعى من الاقلية الشيعية
و الآن ارى بمنتهى الوضوح تلاعب الامريكان باخوان الوطن السورى و الذين هم من اهل السنة و كل’’ له مصلحته لكن هيهات ثم هيهات
سياخذ الامريكان مصلحتهم بعد ان تصبح سوريا اشباح من الماضى مع عدم التئام الجروح ازمنة عديدة
فمن ينفذ ارادة الصهاينة و الامريكان هو الخائن
ماكين مع ما يطلق عليه الجيش الحر و الثوار السوريين
..............................................................
الشامى السنجرى
0 comments:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets