stack
  • Facebook
  • RSS
  • youtube
  • technorati
  • delicious

التجاذب بين السلطات و موقف الرئيس المصرى و تنازل النائب العام على رغبة القضاء و ترك منصبه

ان ترك النائب العام لمنصبه لهو عين العقل ، كم اكن الأحترام لهذا الرجل ، لقد فعل الصحيح فى الوقت المناسب و الذى كان من المفترض ان فعلها من قبل ذلك حتى لا ينقسم القضاء على نفسه كما حدث الأيام الماضية  و ذلك بعد ان قام اعضاء النيابات بالوقوف امام مكتب النائب العام، مع تحفظى على المستشار الزند او المستشار عبدالمجيد محمود بالطبع لان الجميع يعتبرهم من النظام السابق ، و لكن لم يتغير شئ لان تحكم السلطة التنفيذية فى شئون السلطة القضائية لهو قمة المصائب لان التابع لمبارك سابقا سيتم تغييره بالتابع لمرسى حاليا و هكذا و الشعب هو الخاسر الوحيد و يتم تصفية اناس بعينهم كما كان يحدث قبل ذلك ، فليس هناك حاكم ملائكة و التاريخ لا يرحم و اقرأوه جيدا و ستعلمون صدق قولى و كانوا اكثر ايمانا و اسلاما من غيرهم و أولهم سيف الدين قطز هازم التتار قتل من قبله ليصل للحكم و قتله صديق عمره بيبرس الذى قتل هو الآخر بالسم من بعده انها الدولة المملوكية و كانوا 52 حاكما و قد قتلوا بعضهم جميعا من اجل الحكم ، فلا تنتظر الملائكية من أحد و كلنا بشر ، و يجب احترام السلطة القضائية و القضاء و القضاء هو من سينظف نفسه اذا كان به سوء و ليس نحن عن طريق مجلس القضاء الاعلى حتى لا يمتطيه احد و تصبح بدلا من سلطة قضائية تصبح سلطة خضروات ... الشامى السنجرى

الحكم على الشيخ عبدالله بدر بالحبس و الغرامة لاسائته لالهام شاهين

لا يهمنى عبدالله بدر ولا الهام شاهين ، و لكن ضياع دولة القانون هو ضياع للدولة نفسها ، و ما حدث اليوم هو اسدال الستار على كل من تؤول له نفسه ان يهتك عرض الآخرين حتى و ان كان الآخر فاسقا او فاسدا ، لان الموضوع اكبر من ذلك حيث العدل هو من سيكون له الغلبة و ليس استعمال لغة العنف و عدم قبول الآخر، و العدل اساس الملك ، و يجب على جميع الاطراف ان يلتزم حدود الادب و ألا ستكون سداح مداح كما يقول المصريون ، كم احترمك ايها القضاء المصرى ، و يوم ما سأل وزير المستعمرات البريطانية ونستون تشرشل عن مستقبل بريطانيا و هى تحت وطأة الشراسة الالمانية الثقيلة فى الحرب العالمية الثانية و هى على وشك الاستسلام فقال الاهم ليس الحرب و انما الاهم هو القضاء و تسائل الا يزال القضاء قائما ؟ قالوا له نعم و بخير فقال الرجل اذن بريطانيا بخير ... الشامى السنجرى

الأجواء الجميلة فى الساحل الشمالى









ذهبت اليوم صباحا للادلاء بصوتى فوجدت

الدولة العجوز بين مطاحن الداخل و الاعيب اشبال الخليج

ما نراه اليوم جليا للجميع ليس الا مطاحن بين ابناء الوطن الواحد

قراءة فى تصرفات و قرارات الرئيس المصرى

ان الذى يقرأ تصرفات الرئيس المصرى الاخيرة و قراراته سيتأكد بما لا يدع مجالا للشك

عندما تضيع هيبة الدولة الكل يفعل ما يحلو له

لقد تم الاعتداء على يحيى زكريا ..

مصر ... بين مؤسسات الدولة و ميليشيات الاخوان



  فى ظل الاحداث الاخيرة ، اين ضاعت مؤسسات الدولة ؟