المسلمون الجدد
و
القبضة الحديدية
لا يغيب على كل عاقل له لب يفكر به ان القادم امنيا هو اصعب المراحل و سيتم التعامل الامنى مع كل المعطيات و الظروف و من هذه الظروف هو دخول مسلمون جدد فى مضمار الحياة اليومية سياسة و اقتصادا و اجتماعا فكل من كان يهاب اعفاء اللحية اعتقها و اندمج فى عالم ما يسمى بالمسلمين الجدد و هو لم يكن يدرى ما حدث لسابقيه فقد ذاقوا الرجال الامرين من قبل الاجهزة الامنية و قبضتها الحديدية فكان كثير’’ من الناس اى المسلمين الجدد يتهيب هذه المواقف او كانوا جبناء و شجعتهم الثورة او تاثروا بالاحزاب الاسلامية و رنينها ابان ما بعد الثورة او لاغتنام اماكن لهم و ليكون لهم حظا فى الموضوع برمته او هو اراد فعلا ان يكون متدينا هؤلاء اليوم فى حيرة من امرهم و القادم رهيب فحكومة الآن هى حكومة امنية من الطراز الاول فما بالكم بالآتى فما هو استعدادهم لذلك ام يؤثرون السلامة و يتراجعون . قدماء الملتحين و الذين لهم ملفات فى امن الدولة ارفع لهم القبعة فهم عملوا ما يتوجب عليهم فعله من وجهة نظرهم و لم يهابوا احدا فلا فرق عندهم اى الموضوع سيان و لكنى اتكلم هنا عن الذين اصبحوا يتوارون الآن خلف الجدران خوفا من قادم لا يعرف مداه الا الله وهم لا يعجبهم الا رايهم و منهم غير تابعين لشيوخ كما كان يفعل من كان قبلهم
و
القبضة الحديدية
لا يغيب على كل عاقل له لب يفكر به ان القادم امنيا هو اصعب المراحل و سيتم التعامل الامنى مع كل المعطيات و الظروف و من هذه الظروف هو دخول مسلمون جدد فى مضمار الحياة اليومية سياسة و اقتصادا و اجتماعا فكل من كان يهاب اعفاء اللحية اعتقها و اندمج فى عالم ما يسمى بالمسلمين الجدد و هو لم يكن يدرى ما حدث لسابقيه فقد ذاقوا الرجال الامرين من قبل الاجهزة الامنية و قبضتها الحديدية فكان كثير’’ من الناس اى المسلمين الجدد يتهيب هذه المواقف او كانوا جبناء و شجعتهم الثورة او تاثروا بالاحزاب الاسلامية و رنينها ابان ما بعد الثورة او لاغتنام اماكن لهم و ليكون لهم حظا فى الموضوع برمته او هو اراد فعلا ان يكون متدينا هؤلاء اليوم فى حيرة من امرهم و القادم رهيب فحكومة الآن هى حكومة امنية من الطراز الاول فما بالكم بالآتى فما هو استعدادهم لذلك ام يؤثرون السلامة و يتراجعون . قدماء الملتحين و الذين لهم ملفات فى امن الدولة ارفع لهم القبعة فهم عملوا ما يتوجب عليهم فعله من وجهة نظرهم و لم يهابوا احدا فلا فرق عندهم اى الموضوع سيان و لكنى اتكلم هنا عن الذين اصبحوا يتوارون الآن خلف الجدران خوفا من قادم لا يعرف مداه الا الله وهم لا يعجبهم الا رايهم و منهم غير تابعين لشيوخ كما كان يفعل من كان قبلهم
0 comments:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets