الفرصة الأخيرة...
ربما يختلف معى الكثيرون و احترم اختلافهم
ولكن الفرق بينى و بينهم انى افكر الواقع
بالعقل و غيرى يفكر الامنيات بالقلب و العواطف
ما قاله قائد الجيش المصرى اليوم هو الفارق
بين الحياة المدنية التى لازلنا فيها اليوم و بين
الحياة العسكرية التى سنعيشها غدا اى
ان الرجل ما بين السطور يقول اما نستمر
للامام و بقوة او سننتزع الحكم بالقوة و
ساعتها لن يرى الشعب المصرى الحياة
المدنية الا بعد سنوات
نعم سينقلب العسكر و بعنف و لن يكن
لهم رادع و و سنعرف ذلك لكن بعد فوات
الاوان اذن هى الفرصة الاخيرة للحياة
المدنية اذا انصاع قادة المرابطين و لكنهم
سيضيعون الفرصة كما ضيعوها من قبل مرتين
ولكن ستكون القبضة عندها حينئذ حديدية
لان زمام الامور قد انفلت من الجميع
و ستتذكرون كلامى هذا يوما ما و الدليل ان
الرجل يبحث عن تفويض شعبى فى التصرف
الشامى السنجرى
ربما يختلف معى الكثيرون و احترم اختلافهم
ولكن الفرق بينى و بينهم انى افكر الواقع
بالعقل و غيرى يفكر الامنيات بالقلب و العواطف
ما قاله قائد الجيش المصرى اليوم هو الفارق
بين الحياة المدنية التى لازلنا فيها اليوم و بين
الحياة العسكرية التى سنعيشها غدا اى
ان الرجل ما بين السطور يقول اما نستمر
للامام و بقوة او سننتزع الحكم بالقوة و
ساعتها لن يرى الشعب المصرى الحياة
المدنية الا بعد سنوات
نعم سينقلب العسكر و بعنف و لن يكن
لهم رادع و و سنعرف ذلك لكن بعد فوات
الاوان اذن هى الفرصة الاخيرة للحياة
المدنية اذا انصاع قادة المرابطين و لكنهم
سيضيعون الفرصة كما ضيعوها من قبل مرتين
ولكن ستكون القبضة عندها حينئذ حديدية
لان زمام الامور قد انفلت من الجميع
و ستتذكرون كلامى هذا يوما ما و الدليل ان
الرجل يبحث عن تفويض شعبى فى التصرف
الشامى السنجرى
0 comments:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets