محاصرة مفجرى سكة حديد مطروح
-
-
-
-
-
-
-
ارتكب من لا انسانية عندهم اليوم فعلة بشعة بالكيلو 33 بسكة حديد مطروح اسكندرية بمنطقة هلت الحواله اذ فجروا قضبان السكة الحديد فى الرابعة فجرا تقريبا تخطيط لكارثة كبرى و هى تدمير القطارات التى تسير بين المحافظتين عن طريق متفجرات كانت تحملها سيارة شيروكى و بالطبع مقتل الاف والاف من البشر بالله عليكم هل هذا نصرة للشريعة او نصرة للشرعية ؟ ام انتفاضة اللصوص الذين يريدونها خرابا كى لا تطولهم يد العدالة ؟ ام عملاء للخارج و تلقوا ملايين الدولارات ليقتلوا الاف البشر ؟ ام تجار السلاح و المخذرات الذين لا يهمهم الا مصلحتهم فمصائب قوم عند قوم فوائد
للاسف لقد فعلها ابناء مطروح فى سبعينيات القرن الماضى تنفيذا لاوامر القذافى بمقابل الدولارات و فجروا محطة مصر بالاسكندرية و بوابات مطروح و منها راس الحكمة و كانوا ياخذون رؤوس من يقتلونهم ليسلموهم للمخابرات الليبية ولكن السادات رحمة الله عليه اجتمع مع القبائل بقيادة العمدة عبدالقادر عبدالعال عيسى بومرقيق و العملاق عبدالهادى صميده بولصابع لخرفى بمشاركة المحترم ابراهيم خليل محمودبوالمخبر السمالوسى الصديق الشخصى للسادات عليهم رحمة الله جميعا و استنوا اول قانون للتعامل مع الارهاب فى الصحراء الغربية و قال السادات اعلم ان مجنون ليبيا يريد خراب مصر و لكن ان اتوا اولادكم مرة اخرى ساعدمهم اما انتم كاسر لهم ليس لكم علاقة بما فعلوه ابنائكم و احتوى ابناء مطروح فى درجات الاستثناء بالكليات و ادخلهم الكليات الامنية و العسكرية و لكن ذلك السادات و الظروف تغيرت و الحكومة الىن امنية بالدرجة الاولى و سيتم محاسبة كل احد على حده و لن تترك الدولة اخطاء الآخرين من امثال هؤلاء المعاتيه و ها هم اليوم يفعلون اقذر ما يمكن فعله و لكن الامر ليس متروك لهم و الحبل ليس متروك على الغارب والكل معروف فيما يعمل و فيما يفعل وللمخابرات العسكرية تعرف كل شخص بطول السواحل المصرية بالاسم فللاسف قد اضاعوا هيبة مطروح وافقدوها احترامها و هيبتها و عذريتها و طيبتها و ارجعوها لمربع الصفر من تخوين و تهميش و بالله عليكم ماذا نسمى ذلك الا انها خيانة و عمالة للآخر سواء داخليا ام خارجيا. و ها هم اليوم محاصرون و سينالون عقابهم الرادع باذن الله.
الشامى السنجرى
-
-
-
-
-
-
-
ارتكب من لا انسانية عندهم اليوم فعلة بشعة بالكيلو 33 بسكة حديد مطروح اسكندرية بمنطقة هلت الحواله اذ فجروا قضبان السكة الحديد فى الرابعة فجرا تقريبا تخطيط لكارثة كبرى و هى تدمير القطارات التى تسير بين المحافظتين عن طريق متفجرات كانت تحملها سيارة شيروكى و بالطبع مقتل الاف والاف من البشر بالله عليكم هل هذا نصرة للشريعة او نصرة للشرعية ؟ ام انتفاضة اللصوص الذين يريدونها خرابا كى لا تطولهم يد العدالة ؟ ام عملاء للخارج و تلقوا ملايين الدولارات ليقتلوا الاف البشر ؟ ام تجار السلاح و المخذرات الذين لا يهمهم الا مصلحتهم فمصائب قوم عند قوم فوائد
للاسف لقد فعلها ابناء مطروح فى سبعينيات القرن الماضى تنفيذا لاوامر القذافى بمقابل الدولارات و فجروا محطة مصر بالاسكندرية و بوابات مطروح و منها راس الحكمة و كانوا ياخذون رؤوس من يقتلونهم ليسلموهم للمخابرات الليبية ولكن السادات رحمة الله عليه اجتمع مع القبائل بقيادة العمدة عبدالقادر عبدالعال عيسى بومرقيق و العملاق عبدالهادى صميده بولصابع لخرفى بمشاركة المحترم ابراهيم خليل محمودبوالمخبر السمالوسى الصديق الشخصى للسادات عليهم رحمة الله جميعا و استنوا اول قانون للتعامل مع الارهاب فى الصحراء الغربية و قال السادات اعلم ان مجنون ليبيا يريد خراب مصر و لكن ان اتوا اولادكم مرة اخرى ساعدمهم اما انتم كاسر لهم ليس لكم علاقة بما فعلوه ابنائكم و احتوى ابناء مطروح فى درجات الاستثناء بالكليات و ادخلهم الكليات الامنية و العسكرية و لكن ذلك السادات و الظروف تغيرت و الحكومة الىن امنية بالدرجة الاولى و سيتم محاسبة كل احد على حده و لن تترك الدولة اخطاء الآخرين من امثال هؤلاء المعاتيه و ها هم اليوم يفعلون اقذر ما يمكن فعله و لكن الامر ليس متروك لهم و الحبل ليس متروك على الغارب والكل معروف فيما يعمل و فيما يفعل وللمخابرات العسكرية تعرف كل شخص بطول السواحل المصرية بالاسم فللاسف قد اضاعوا هيبة مطروح وافقدوها احترامها و هيبتها و عذريتها و طيبتها و ارجعوها لمربع الصفر من تخوين و تهميش و بالله عليكم ماذا نسمى ذلك الا انها خيانة و عمالة للآخر سواء داخليا ام خارجيا. و ها هم اليوم محاصرون و سينالون عقابهم الرادع باذن الله.
الشامى السنجرى
0 comments:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets