أشار احد مستشارى الرئيس الى احد السيناريوهات المحتملة
باعادة دستور 71 للعمل به كحل للازمة التى تعصف بأم الدنيا هذه الأيام . لماذا كل هذا ! هل يعتقد الرئيس و من معه ان قاطنى الميدان الآن ليس لهم اهمية او امعة . لا هم ليس كذلك و الا سيكون مصيرك كمصير من هو فى غياهب السجون الآن . فمن قتل الفا من الشهداء كمن قتل واحد يا رجل . ثم ان كل ذلك فى عنقك فوالله لو عثرت بغلة فى العراق لسأل عمر عنها . و حرمة دم المؤمن لهى اشد من حرمة الكعبة يا رجل. كن رئيسا لكل المصريين فقد اصبحنا حمساويين و فتحاويين و يخون كل’’ منا الآخر فما حدث فى فلسطين و انفصال غزة و حماس عن رام الله و فتح اراه امامى الآن ... احذر فلو انفرط العقد و الله لن تستطيع ان تجمع منه حبة واحدة ...الشامى السنجرى
0 comments:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets