أبرز
ما كان فى مناقشة بحث مقدم لرسالة دكتوراه للباحث/حلمى الألفى و الذى
تشرفت بحضورها مع اساتذتى ا.د/قدرى اسماعيل استاذ ورئيس قسم العلوم
السياسية و وكيل الدراسات العليا بكلية التجارة جامعة الاسكندرية ،
ا.د/جمال سلامه استاذ العلوم السياسية و عميد كلية التجارة جامعة قناة السويس ، ا.د/محمد وهبة استاذ الادارة بالاكاديمية البحرية جامعة الدول
العربية و لفيف من اساتذة العلوم السياسية بجامعة القاهرة و من الزملاء و الحضور الكرام .
و ذلك بمقر معهد البحوث و الدراسات العربية التابع لجامعة الدول العربية بشارع اتحاد المحامين العرب - جاردن سيتى . القاهرة .
و ان ابرز شئ كان واضحا فى البحث هو الاهتمام الغربى بدراسة حالة ماليزيا و التى يتكون شعبها من 3 اصول مختلفة الهند و الصين و مالاوى و هو اضافة الطابع الروحى و الثقافى على حد قول الغرب و هذا يعنى عندنا هو البعد الاجتماعى اى الدين الاسلامى فجميع التجارب الحديثة و التى يستقى منها الجميع خبراتهم هى من التجارب المادية البختة من الغرب سواء امريكا او الدول الاوروبية و لكن فى الاخير تهتم الدول الغربية نفسها الآن بدراسة الحالة الماليزية بانفراد تام بسبب البعد الدينى المسبوغ لموضوع التقدم و ما حدث بها من نجاحات اذهلت العالم .
و بحثت بنفسى فى الموضوع لاجد ان مهاتير محمد الرئيس الماليزى السابق قد الف كتابا من 3000 صفحة تكلم فيها عن اصلاح كل جزء على حدة و على الاستراتيجيات الجزئية و الكلية و على القضاء على الفساد فى عدة سنوات اقلها 20 عاما بحلول موضوعية حقيقية واعطاء الشعب حقه و ليس كلام مرسل فى الاعلام فقط كما نفعل نحن و غيرنا من الشعوب الاشد تخلفاًو لم يترك الرجل حقيقة اى شئ الا و تكلم فيه حقيقة الكتاب رائع و مثير و رهيب و يجب ان يتعلم منه الجميع .
فقد وضع الماليزيون الصبغة الدينية الروحية فى الموضوع و المتمثلة فى الدين الاسلامى ، و هذا ما اثار الجدل حول التجربة الماليزية التى تشرفنا بها بانتمائها للعالم الاسلامى .
...............................
الشامى الســـــنجرى
العربية و لفيف من اساتذة العلوم السياسية بجامعة القاهرة و من الزملاء و الحضور الكرام .
و ذلك بمقر معهد البحوث و الدراسات العربية التابع لجامعة الدول العربية بشارع اتحاد المحامين العرب - جاردن سيتى . القاهرة .
و ان ابرز شئ كان واضحا فى البحث هو الاهتمام الغربى بدراسة حالة ماليزيا و التى يتكون شعبها من 3 اصول مختلفة الهند و الصين و مالاوى و هو اضافة الطابع الروحى و الثقافى على حد قول الغرب و هذا يعنى عندنا هو البعد الاجتماعى اى الدين الاسلامى فجميع التجارب الحديثة و التى يستقى منها الجميع خبراتهم هى من التجارب المادية البختة من الغرب سواء امريكا او الدول الاوروبية و لكن فى الاخير تهتم الدول الغربية نفسها الآن بدراسة الحالة الماليزية بانفراد تام بسبب البعد الدينى المسبوغ لموضوع التقدم و ما حدث بها من نجاحات اذهلت العالم .
و بحثت بنفسى فى الموضوع لاجد ان مهاتير محمد الرئيس الماليزى السابق قد الف كتابا من 3000 صفحة تكلم فيها عن اصلاح كل جزء على حدة و على الاستراتيجيات الجزئية و الكلية و على القضاء على الفساد فى عدة سنوات اقلها 20 عاما بحلول موضوعية حقيقية واعطاء الشعب حقه و ليس كلام مرسل فى الاعلام فقط كما نفعل نحن و غيرنا من الشعوب الاشد تخلفاًو لم يترك الرجل حقيقة اى شئ الا و تكلم فيه حقيقة الكتاب رائع و مثير و رهيب و يجب ان يتعلم منه الجميع .
فقد وضع الماليزيون الصبغة الدينية الروحية فى الموضوع و المتمثلة فى الدين الاسلامى ، و هذا ما اثار الجدل حول التجربة الماليزية التى تشرفنا بها بانتمائها للعالم الاسلامى .
...............................
الشامى الســـــنجرى
0 comments:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets